يهرب أنطوان للجبل ويعرف أن والدته مظلومة ولم تكن خائنة، وتطلب صباح الطلاق من نجيب فيرفض، وتضطر للتنازل عن بيتها ليُطلقها، وتُحيي صباح عدة حفلات بفندق في بيروت.