يرضخ رشدي أباظة لصباح ويطلقها، ويساعد جلال معوض - صباح في العفو عنها وتمكينها من العودة لمصر، وتتلقى صباح تهديدات بالقتل حال عودتها لمصر، ويدشن حليم وصباح الفرقة الماسية بقيادة أحمد فؤاد حسن.