يغادر (محمود) قريته ويسافر إلى القاهرة سعيًا لتحقيق حلمه في الكتابة وإكمال دراسته، لكن سرعان ما تعجب به جارته (ملك)، وتحاول إيقاعه في حبها بشتى الطرق.