يتفق أسعد مع خادمه دهام على إقامة عرسه حتى ينجح هايل في منع أبو سلوم من الخروج من القرية، وتبحث الشرطة عن هايل، وعلى الجهة الأخرى يتشاجر فؤاد مع سلوم لاستهتاره الدائم وعدم تحمله المسئولية.