يذهب إبراهيم لعلاج الماشية بينما تغار زوجة جريش من فرحة، ويهدي الشيخ هلال هاتفا إلى جريش حتى يستطيع الاتصال بابنه راهي ويطلب منه العودة إلى العراق فيستجيب راهي لطلب والده.