يعجب عماد بميساء ابنة جميل بمجرد لقائها ويخطبها ويعاني زملائه من محادثته الهاتفية الطويلة معها فيتشاجر مروان معه بعد مرض ابنه ولعلمه متأخرًا لما حدث.