يسيء جميل معاملة طالب عند زيارته له لتسديد دين قديم، يتحدث طالب عن الفساد في المختبر فيتهرب منه زملائه، يدعو عماد طالب على العشاء وبعدها يتولى طالب رئاسة المختبرات.