ينتقل أبو رؤوف وزوجته إلى منزل عماد وتعود أم رؤوف لافتعال الشجار مع ميساء، بينما يعاني عماد من إهمال ميساء له، ويجلب أولاد مروان لوالديهما متاعب جديدة.