يترك عماد وميساء منزلهم إلى أبو رؤوف وينتقلوا إلى منزل جميل ولكن سرعان ما يبدأ جميل في تكدير عماد فيقرر الانتقال إلى فندق، ويندم مروان على تربيته العنيفة لأبنائه لأنها سبب تدمير حياتهم.