يقرر شريف السفر إلى بورسعيد لشراء صفقة ملابس وبيعها بالتقسيط في القاهرة، فتنتشر صور له كسفاح شهير يقتل العديد من الضحايا، ليكتشف الجميع أن السفاح شبيه لشريف فقط.