صراع بين آلهة الأولمب قد يدمر العالم، وعندما يفشل أحدهم من حماية عائلته من هجوم، يقرر الانقلاب على زيوس واستلام زمام الحكم منه مطيحًا ببعض البشر ومستغلًا سيطرته عليهم، وتتوالى الأحداث.
عقب مرور عقد من الزمن على هزيمة بيرسوس ابن اﻹله زيوس للوحش (كراكن)؛ يحاول بيرسوس أن يحيى حياة هادئة كصياد سمك. لكن ذلك الهدوء لم يدم طويلا؛ حيث خيانة هاديس للإله زيوس وتمكنه من فك سجن ذلك الوحش المدمر (كراكن)، وبالتالي فعلى بيرسوس محاولة إنقاذ الجنس البشري وإنقاذ والده من العالم السفلي وما فيه.