تلوم نورة على الجميع لعدم سماحهم لها بزيارة أهلها ومساعدتهم خوفًا من الطاعون، وتتوفى طيبة، ويفكر أبو راضي في إعطاء داره لسلطان، وتضطر أم نورة للجلوس في غرفة مفردة بعد أن ظهرت عليها العدوى.