تم بيع حقوق عرض الفيلم في باكستان ب50 ألف دولار.
كان من المقرر توزيع الفيلم خارجيًا، لكن قرارات التأميم أجهضت الأمر، مما كبد حسين صدقي خسائر مالية كبيرة.
كان من المقرر أن تشارك الفنانة ماجدة في بطولة الفيلم، لكنها اعتذرت بعدها ببضعة ايام وقامت برد العربون الذي حصلت عليه من حسين صدقي.
بعد يأس حسين صدقي من العثور على ممثلة غير عربية توافق على أداء شخصية ليلى الرومانية، عرض الدور في النهاية على مريم فخر الدين لما تتمتع به من ملامح أوروبية، ووافقت عليه.
سافر حسين صدقي إلى إيطاليا خصيصًا لعرض المشاركة في بطولة الفيلم على كل من صوفيا لورين وجينا لولو بريجيدا، لكنهم اشترطوا أجور مرتفعة للغاية وصلت إلى نصف مليون دولار من أجل الموافقة.
لأجل الفيلم، شكل حسين صدقي هيئة استشارية تشكلت من الشيخ أحمد الشرباصي، ومحمد عثمان مؤسس المسرح اﻹسلامي، وكاتبي السيناريو حسين حلمي المهندس وعبدالعزيز سلام.
نجا الفيلم من واقعة حرق أصول أفلام حسين صدقي الشهيرة بسبب وجود النسخ الأصلية من الفيلم في معامل دينهام بالعاصمة البريطانية لندن.
أول فيلم مصري يستخدم نظام stereophonic في هندسة شريط الصوت.
شاركت مصر فى مهرجان "طشقند" الدولى بفيلم خالد بن الوليد عام ١٩٥٨.