يعيش الأشقاء الثلاثة سعيد وسعدون وسلامة، فى منزل واحد مع زوجاتهم، ولم ينجب أي منهم. سعيد (سمير صبري) طبيب بيطري متزوج من سميرة (إسعاد يونس) وهي طبيبة بشرية، وسعدون (أحمد بدير) مهندس معماري وسمسار شقق متزوج من سوسن (سميرة صدقي) ربة منزل، وسلامه (وحيد سيف) مهندس زراعي متزوج من سلمي (هيام طعمه) ربة منزل، وكان سلامه يعاني من ضعف جنسي، ولا يستطيع القيام بواجباته الزوجية، وبذلت زوجته سلمي كل الجهود الممكنة، فى إستخدام الوصفات البلدية والأدوية والأحجبة، دون أدني جدوي، ويقوم بخدمة الجميع الخادم صبري (حسني عبدالجليل)، بعد رحيل الخادمة سنية (نعمات عبدالناصر) بدون سابق إنذار. فجأة تحضر سيدة مجهولة وتضع سلة بها طفل رضيع أمام باب المنزل، ومع السلة خطاب موجه لوالد الطفل الذى يبدأ إسمه بحرف السين، وتطلب منه العناية بالرضيع، ويطول الجميع الإتهام بالخيانة، لأن الجميع يبدأ إسمهم بحرف السين، والغريب أن المنزل كان يراقبه ثلاثة رجال، يريدون خطف الطفل، بدعوي أن الثري بعرور كان على علاقة بالخادمة سنية، وهو والد الطفل، ويخاف أن يرثه المولود مع أمه الخادمة سنية، فأراد خطفه لذلك. يدور الصراع والخلاف والإتهامات بين الأشقاء الثلاثة وزوجاتهم، وكل منهن تظن زوجها، هو والد الطفل، حتى سلمي التى تعاني من ضعف زوجها، ظنت فيه الظنون السيئة، وكل حين يصل خطاب للمنزل من السيدة المجهولة، يوضح أن الإتهام يطال أحد الأزواج، وسرعان ماتثبت براءته، حتى جاء الشقيق الرابع والأصغر سامح (محمود الحفناوي)، والذى يدرس فى لندن، ويستمر مسلسل الإتهامات، ويعهد للخادم صبري بالعناية بالرضيع، وعندما يضطر الخادم صبري، للسفر لبلدته لوفاة والده، يتولي الجميع العناية بالرضيع، حتى إرتبطوا جميعاً به، وعندما يصلهم تهديد بالقتل من البعرور، يقرر الجميع الدفاع عن الطفل، ويضعون خطة للمقاومة، حيث إستبدلوا الطفل بدمية، ودار صراع بينهم وبين رجال البعرور، إنتهي بخطف الطفل، وهنا ظهرت الخادمة سنية، لتخبر رجال البعرور، أنها عندما علمت بنية بعرور قتلها والطفل، أخفت الطفل لدي أقاربها فى إمبابه، وهنا إكتشف رجال بعرور، أنهم خطفوا الدمية، فإعتذروا لأهل المنزل ورحلوا، وتساءل الجميع عن والد الطفل، لتظهر إبنة عمهم سماح (صباح شحاته)، لتخبرهم أنها والدة الطفل، وأن والده هو أخيهم الأصغر سامح، الذى عقد عليها عرفياً، قبل سفره إلى لندن، ولم يعلم بحملها، وعندما وضعت جنينها، أرادت أن يعتني به الجميع، لعدم قدرتها على العناية به والإنفاق عليه، لسفر زوجها للخارج، ولكن سامح الذى كان ينوي السفر لمواصلة دراسته، طلب من أشقاءه العناية بإبنه الرضيع، ريثما يعود من الخارج، ورحب الجميع بالطفل. (عائلة مشاغبة جداً)
ثلاثة أشقاء يعيشون مع زوجاتهم فى فيلا واحدة، الدكتور سعيد وسلامة وسعدون، تفاجأ الأسرة بمن يطرق باب الفيلا فجرًا ويضع أمامهما طفلًا رضيعًا داخل سلة، ومعه خطاب موجه إلى الحبيب الخائن الذي يبدأ اسمه بحرف السين، وبهذا فإن الاتهام موجه إلى جميع الأزواج، تشك الزوجات في أزواجهن. تقوم عصابة على مراقبة الفيلا من أجل اختطاف الطفل، وهناك سيدة تراقب الفيلا.
ثلاثة أشقاء يعيشون مع زوجاتهم، تفاجأ الأسرة بمن يطرق باب الفيلا فجرًا ويضع أمامهما رضيعًا في سلة ومعه خطاب موجه إلى الخائن الذي يبدأ اسمه بحرف السين.