محتوى العمل: فيلم - امرأة في دوامة - 1962

القصة الكاملة

 [1 نص]

نادية صابر (شادية) مدرسة الموسيقى،ت أكدت من حب جلال (سمير الصبان) لها ووثوقها من الزواج به،فاستسلمت له، ولكن يوم كتب الكتاب دهسته سيارة أمام منزلها ومات،وترك لها جنيناً بين أحشاءها بلا أب رسمى،فأسقط في يدها ويد أمها أمينة (سميحه أيوب) رئيسة الممرضات بمستشفى الدكتور حلمي عباس (أحمد شوقي) وحان ميعاد الولادة، ووضعت بنتًا في المستشفى في نفس اليوم الذي وضعت فيه الست سنية (أشجان) طفلتها الضعيفة والتي ماتت باليل فقامت أمينة باستبدال المولودتين، لتخبر ابنتها نادية أن ابنتها ماتت، وفي اليوم التالي تسلم الأب الثري حمدي (عماد حمدي) وزوجته سنية الرضيعة وغادروا المستشفى معتقدين أنها ابنتهم وأطلقوا عليها اسم فتحيه، ولأن سنية مريضة بالقلب فقد كانت أمينة تزورهم بدعوى الاطمئنان على المولودة، وصارت صداقة بينهم وزيارات متكررة حتى ماتت سنية، وتزوج حمدى من إحسان (قدرية قدري) لترعى ابنته فتحيه(إكرام عزو) ولم تنقطع زيارات أمينة، ساءت أحوال نادية، فانتقلت وأمها للعيش بمنزل ابنة خالتها سعاد (ليلى طاهر) والتي كانت تحب زغلول (فؤاد المهندس) خريج التجارة الذي يسكن فوق السطوح مع زميل دراسته ممدوح (أحمد رمزي) ويعملان في تصنيع لعب الأطفال للتغلب على الظروف لعدم وجود وظائف خالية، وتعرف ممدوح على نادية وأشركها معهم بمشروع لعب الأطفال الذي تعاظم وازداد وأصبح ورشة كبيرة، ونشأت قصة حب بينهما، أقام ممدوح وشركاءه معرضًا لمنتجاتهم التي تطورت لصناعة غرف للأطفال، وقد أقاموا مسابقة لملكة جمال الأطفال، فازت بها فتحيه بنت الأستاذ حمدي، وزارتهم نادية بمنزلهم وارتبطت بالصغيرة التي أساءت زوجة أبيها معاملتها فطلقها حمدى، وبدأ يبحث عن أم بديلة لابنته، ووجد في نادية بغيته، خصوصا عندما علم أنها ابنة الست أمينة، بدأ الشك يساور ناديو من علاقة أمها بحمدي وفتحيه، صارح ممدوح حبيبته نادية برغبته في الارتباط بها،فصارحته بسرها مع جلال، ولكنه غفر لها خطأها وحدد ميعاد للزواج،بينما اعترفت أمينة لابنتها نادية أن ابنتها لم تمت، وأنها هى نفسها فتحيه، وفي نفس الوقت طلبها حمدى للزواج، أصبحت نادية في دوامة بين حبها لممدوح ورغبتها في لم شملها على ابنتها فتحيه، وأخيرًا ضحت بحبها من أجل ابنتها وقبلت الزواج بحمدى، وبارك ممدوح هذا الزواج مضحيًا بحبه لنادية.


ملخص القصة

 [1 نص]

تدور أحداث القصة حول ممرضة مكافحة، يتوفى خطيب ابنتها (نادية) في حادث، وتكتشف بعدها أن ابنتها حامل، وعندما تضع نادية طفلتها (فتحية)، تستبدلها الأم بطفلة ميتة، تتربى (فتحية) في منزل الرجل الثري (حمدي) بعد أن تعهد بها الأم له بدلًا عن ابنته المتوفاة، تقع (نادية) في غرام شاب آخر (ممدوح)، وقبل موافقتها على الزواج منه تتعرف على ابنتها (فتحيه) الموجودة في منزل (حمدي).


نبذة عن القصة

 [1 نص]

يتوفى خطيب (نادية) في حادث، بعد أن تكون قد حملت منه، وعندما تضع نادية طفلتها (فتحية)، تذهب بها والدتها إلى رجل ثري ليربيها.