تخرج عزة مع السبوعي، بعد اقتراح فضيلة اصطحابها للرضيعان. تريد عزة البحث عن عمل بعد غلق المركز الذي كانت تعمل به مع جنات وزينب.
تتشاجر الخادمة مع زوجها لأنه ضربها فتجلب أطفالها الستة وتمكث في منزل سليمان لكن الأطفال كانوا غبر مهذبين وكسروا كل شيء في المنزل والبنات حبسن أنفسهن في الغرفة. يذهب داود إلى العيادة فيطلب منه سليمان أن يأخذ زوجته وأطفاله.
يطلب مخرج أفلام من سليمان أن يستأجر منه عيادته لتمثيل مشاهد من فيلم حول طبيب نفسي ويوافق سليمان على مضض فقط لأن المبلغ كان مغري. لم يستطع المخرج العمل بأريحية لأن سليمان دائمًا يقاطعه ويصلح له طريقة الكلام واللباس مما أغضبه ويقوم السبوعي بدور الممرض.
تقيم زينب مشروع حلويات وتساعدها حماتها في تجهيز الحلويات وسوف توزعها على سكان المنطقة فتغار عزة و تطلب من جنات أن يصنعا هما أيضًا الحلوى ويبيعاها وأخذت المقادير من حماتها وبدأت في صنع العجينة لكنها فشلت فيها. يأخذ سليمان بعض الحلويات التي صنعتها والدته وأعطى للسبوعي ودلندة منها.
يمثل السبوعي إعلانًا عن الدجاج وتقمص دور الدجاجة في الإعلان ولما عرف الجميع ضحكوا عليه كثيرًا. تكتب زينب على علب الحلويات اسم حماتها فضيلة ويأتي مصور لتصوير إعلان الحلويات.
تستعين زينب بدوجة في توصيل الحلويات للزبائن وبدأت تشتهر في العاصمة لدرجة أن فضيلة لم يعد لديها وقت لتجهيز الفطور وسليمان يغضب بسبب ذلك. يلتقي شكيب بدلندة في العيادة وعندما خرج قابل سنية غير الدرج وتعرف عليها وعلمت دلندة وشعرت بالغضب لأنه خائن كما علم سليمان أيضًا أن دلندة على غير عادتها.
تقيم سنية علاقة مع شكيب خطيب دلندة ويراهما كل من السبوعي وفوشيكا والباجي ويخبروا صديقتها التي غضبت كثيرًا، أما زينب تقرر أن توظف شخص لتوصيل الطلبات لأن الزبائن أصبحوا كثر وجنات تستعمل الغرفة التي بجانب الدرج للعمل فيها كعرافة ولما علمت عزة غضبت منها.
تتفق زينب مع فوشيكا على أن يأتي إليها كل يوم ليوصل الطلبات إلى الزبائن بمقابل مالي فيذهب إلى الباجي حتى يستأجر منه الدراجة النارية فطلب الباجي منه مبلغ كبير. تقطع دلندة علاقتها بشكيب بعد أن عرفت خيانته أما السبوعي يعمل مرة أخرى في التمثيل.
تحضر زينب فتاتين لمساعدتها في عمل الحلويات لأن الطلبات أصبحت كثيرة جدًا ويراهما سليمان ويعجب بهما ويعلم السبوعي ويريد الذهاب إلى المنزل للقائهما لكن فضيلة أرسلت له الطعام هو وسليمان حتى لا يأتيا.
يذهب حوسي إلى منزل سليمان ويحتمي به ويخبره أن ابنه طرده ويريد بيع المنزل ووضعه في دار المسنين إلا أن السبوعي يرى صورته في الجريدة حيث وضع ابنه إعلان ضياع لوالده فأخبره بمكانه مقابل إعطائه مكافاة. يعود السبوعي للعمل في تمثيل دور الدندوك وكسب الكثير من المال الذي أعطاه إلى عزة.
تخبر فضيلة ابنها سليمان أن اماني سوف تخطب ويجب شراء جميع جهازها قبل الزواج وهو يشعر بالغيرة لأن زينب كانت وعدته أنها سوف تشتري له سيارة بالمال الذي جنته من مشروع الحلويات. تبيع جنات وعزة بعض المأكولات في مدخل العمارة بعد أن سلمهم إياها فوشيكا.
يشتهر السبوعي بسبب صورته وهو في المقهى يدخن الشيشة بملابس الدندوك وتدعوه المذيعة بيه الزردي في برنامج البادي أظلم ويغار منه سليمان. يزور خطيب أماني سليمان ويشاهد مع العائلة السبوعي على التلفاز. تشعر سنية بالغيرة من أماني لأنها ستتزوج من شاب غني.
تقرر فضيلة وزينب شراء سيارة جديدة لسليمان وهو يفرح كثيرًا رغم أنه يضطر من وقت لآخر توصيل طلبات الحلويات إلى الزبائن. تحضر العائلة حفل خطوبة أماني ويأتي الشاب رفقة عائلته وتفرح بهم زينب كثيرًا.
عم ساسي يبيع الشقة ويعلم الباجي فيخبر سليمان لكنه لا يعلم شيء عن الموضوع فحاول أن يسال عزة ويطلب منها أن تخبر جنات بالأمر. تأتي مريضة إلى عيادة سليمان تعاني من الاهتمام الزائد بأبنائها وهو يحاول معالجتها.
يذهب سليمان هو والسبوعي إلى صديقه الطبيب النفسي للعلاج بسبب السبوعي وتعلم زينب وتفاجئ وتريد أن تذهب إليه. جنات تقفل على نفسها الغرفة وتنظر في وثائق العمارة التي تملكها ولا تريد أن تعرف عزة أي شيء عنها. بعد مرور عدة سنوات لا تزال فضيلة تحب السبوعي ويظل ابنها المفضل رغم أنه أصبح عجوزًا.