سافر كلًا من نور وعمر وليلى إلى الأقصر لمقابلة خال ليلى ليساعدهم على قراءة البردية التى وجدوها بالمقبرة حيث أصبت اللعنة والدهما فيها، وهناك قابلوا خالها الدكتور بكار المدمن على الخمرة وجدتها المصابة...اقرأ المزيد بالزهايمر والتى كادت أن تقتلهم بالبندقية، بالأقصر لم يجدوا مكان للإقامة فقاموا بالإستعانة بوالدهم الفأر لجعل النزلاء يغادرون ويجدون غرفة فارغة للإقامة بها، وعلى الجانب الأخر حاول خال ليلى الانتحار لفراق حبيبته عنه، وهنا قرر عمر ونور مساعدته للعودة إليها بتجهيز عشاء رومانسي يجمعهما معًا ليكتشفا المفاجأة وهي أنها أمراة متزوجة من أخر يقوم بضرب بكار.