يُقيم أهل القرية جنازة على الكابتن بعدما يعلم الجميع أنه فكر في الزواج، وتُخبر سلمى - وحيد أنها تُحبه فيجن جنونه ويلقي بنفسه من فوق المنزل فرحًا.