حلقات المسلسل: مسلسل - ذات (بنت اسمها ذات) - 2013

• حلقة #1
• حلقة #2
• حلقة #3
• حلقة #4
• حلقة #5
• حلقة #6
• حلقة #7
• حلقة #8
• حلقة #9
• حلقة #10
• حلقة #11
• حلقة #12
• حلقة #13
• حلقة #14
• حلقة #15
• حلقة #16
• حلقة #17
• حلقة #18
• حلقة #19
• حلقة #20
• حلقة #21
• حلقة #22
• حلقة #23
• حلقة #24
• حلقة #25
• حلقة #26
• حلقة #27
• حلقة #28
• حلقة #29
• حلقة #30
• حلقة #31

ولدت ذات سنة ١٩٥٢ وقت رحيل الملك فاروق، وبعد أن نضجت ذات قررت والدتها ختانها، ويتضح لنا أن حسن معجب بهدى جارتهم، قررت مديحة ذهاب هدى مع ذات إلى المدرسة بدون حسن وعلي لخوفها الشديد على ابنتها، أرسل علي صديق حسن إلى ذات جواب يخبرها فيه أنه يحبها وعند معرفة شقيقها حسن أخبر والدهما وقرر منعها من الذهاب إلى المدرسة ولكن أقنعه حسن بذهابها إلى المدرسة وأنه سيوصلها يوميًا.

بالرغم من الضرب التي تعرضت له ذات لكنها بادلت حسن نفس شعور الإعجاب، تنحي جمال عبدالناصر عن الرئاسة ولكن رفض الشعب ذلك الأمر وبالفعل عاد عبدالناصر إلى الرئاسة، رفضت فوزية دخول ذات الجامعه لأنها تريد زواجها مبكرًا، ولكن أصرت ذات تكملة دراستها لتصبح صحافية، تعرفت ذات على عزيز وبدأت الإعجاب به حيث يتضح لنا أن عزيز سياسي يناضل من أجل بلاده.

تولى أنور السادات الرئاسة سنة 1970، طلبت هدى من ذات التقرب من عزيز، بعد انتهاء امتحانات ذات وحسن وهدي قررت العائلتين السفر إلى الإسكندرية لقضاء وقت ممتع، وطلب حسن من عائلة هدى الموافقة على زواجه منها وبالفعل وافقوا، علمت ذات أن حسن يعيش في الإسكندرية وقررت مقابلته بالرغم من اختلاف آرائهما، انصدمت ذات بعد معرفتها بخطبة عزيز من صفية.

استعدت هدى للزواج من حسن، عُرض على حسن الهجرة خارج البلاد للعمل ووافق وحاولت ذات إقناعه بإلغاء فكرة السفر لكنه رفض، ومن ناحية تزوج عزيز، صفية لتوافق فكرهم السياسي، ولكن تشعر صفية بالذنب تجاه ذات لعلمها أن ذات كانت معجبة بعزيز، تزوج حسن من هدى وتقابلت ذات مع عبدالمجيد في فرح حسن وطلب منها الزواج ووافقت ذات بالرغم من اعتراض عائلتها وقررت الزواج منه بجانب تكملة دراستها.

تمت خطبة ذات من عبدالمجيد، رفض والد ذات زواجها لحين الانتهاء من دراستها لكن أقنعها عبدالمجيد بترك دراستها ورفض والدها، حاولت صفية إقناع ذات بعدم ترك الجامعة، وعند رؤية عبدالمجيد لذات مع عزيز طلب منها ترك دراستها ولكن اعترضت عائلتها ولكن اصرت ذات على ترك الدراسة للزواج من عبدالمجيد، شعر المصريين بالسعادة بعد انتصار الجنود المصرية في حرب أكتوبر، وتنتهي الحلقة بزواج ذات من عبدالمجيد.

سافر حسن وهدى إلى أمريكا، شعرت ذات بالمسؤولية بعد زواجها وقرر عبدالمجيد أن تعمل ذات في ماسبيرو في المونتاج ووافقت بالرغم من اعتراض والدتها، شعرت ذات بالسعادة في عملها، أنجبت ذات فتاة وسط سعادة عائلتها، حاولت صفية إقناع ذات بتكملة دراستها لكنها رفضت، طلبت والدة ذات من عبدالمجيد الإقامة معها لرعاية حفيدتها لحين عودة ذات من العمل لكنه رفض وقرر عبدالمجيد إحضار خادمة لمساعدة ذات في البيت.

تعاني ذات بسبب عدم تحمل عبدالمجيد المسؤولية معها، وتترك ابنتها مع والدتها لحين العودة من عملها، اعترض الشعب بعد غلاء الأسعار وقرروا قلب نظام الحكم، قررت ذات زيارة صفية بعد أن اعُتقل عزيز، وقرر السادات وقف زيادة الأسعار بعد أن ثار الشعب، حزن عبدالمجيد بعد أن أنجبت ذات فتاة أخرى لأنه يريد صبي.

١٩٧٧ عقد الرئيس أنور السادات معاهدة سلام مع إسرائيل، قرر منصور ومديحة السفر إلى ابنتهما هدى إلى أمريكا للعيش معها وحاول منصور إقناع سعد السفر إلى أمريكا لأخذ الجنسية لكنه رفض لحبه لبلاده، نُقل سعد إلى المستشفى وطلب رؤية حسن لكن تعثر حسن عن المجئ لعدم وجود حُجزات للسفر، توفي سعد والد ذات وعاد حسن ولكن بعد دفن والده وعاتبته والدته على تركه لأبيه وشعر حسن بتأنيب الضمير لتركه لوالده.

حزن الشعب بعد أن افتتح الرئيس سفارة لإسرائيل في مصر، واست ذات جارتها سميحة عند وفاة جنينها، قرر وجدي وعبدالمجيد بدأ مشروع جديد حلة بالكهرباء ونجح المشروع بعد أن اقترحت ذات الحلة على زملائها في العمل؛ ولكن فشل المشروع بعد شكاوى مستخدمي الحلة بسبب عيوب الصناعة.

اقترح وجدي على عبد المجيد مشروع بيع طعام لكن فشل المشروع وقررت ذات شراء ماكينة خياطة للعمل عليها، تشعر مديحة بالأسى بسبب عدم ثبوت حملها، حزن الشعب بعد مقتل أنور السادات، وتم تعيين محمد حسني مبارك رئيس للدولة، اقترح وجدي مجددًا على عبدالمجيد فكرة مشروع جديدة وبالفعل نفذت ذات المشروع على زملائها في العمل.

قررت ذات زيارة منال في بيتها بعد عودتها من أمريكا، وانبهرت بحياة منال المرفهة والخدم في بيتها حيث يعمل زوجها طبيب في أمريكا، وقررت ذات رد العزيمة في بيتها ولكن حزنت لعجزها عن تجديد شقتها بسبب ظروفهما المادية، عرض سامي علي عبدالمجيد السفر للعمل في الكويت لكنه رفض.

طلب الضابط أحمد جار عبدالمجيد منه تصليح السباكة في بيته وألا أقام ضده محضر، قرر عبدالمجيد السفر للعمل في شرم الشيخ لتحسين أحواله المادية ولكنه لم يجد اسمه فى الكشوفات، أرادت ذات تجديد الحمام حيث ادخرت أموال من عملها من أجل التصليح وبدأ العمل على ماكينة الخياطة.

طلب السكان من ذات دفع مصاريف تركيب المصعد الكهربائي لكنها تعثرت عن الدفع، عرضت فوزية على ذات ختان ابنتها دعاء؛ لكن رفضت ذات بشدة بسبب المعاناة التى تعيشها، عُرض على عبدالمجيد رشوة من أجل تسهيل لعميل في البنك عمله لكنه رفض وحزن على حالته المادية، اقترح وجدي على عبدالمجيد مشاهدة افلام إباحية عبر شريط فيديو وحزنت ذات بعد معرفتها، بعد أن تم إجراء فحوصات لذات أخبرتها الطبيبة إنها لديها ورم في الثدي.

طلبت ذات من سهير توظيف عبدالمجيد في أحدي الدول الخليجية، أخبرت ذات سميحة بمرضها قبل إجراء العملية ولكن عرضت عليها أن تُفحص عند طبيب أخر وبالفعل أجرت الفحوصات وأخبرها الطبيب أنه ليس لديها ورم وأن الطبيبة شخصت مرضها بالخطأ وفرحت ذات بعد معرفتها، مرض إبتهال ودعاء بنات ذات وكان من المفترض أن يقوموا برحلة ولكن بسبب مرضهما تعثروا عن الحضور وتوفي زملائهما وعند معرفة ذات عاتبت زوجها على حالتهم المادية.

قرر ذات ترك بيتها والسفر إلى الإسكندرية لزيارة صفية بدون علم عبدالمجيد بعد أن تشاجرا؛ وعند رؤيتها لحياة صفية وعزيز رضيت بحياتها بالرغم من المعاناة التي تعيشها، قررت ذات العودة إلى بيتها بعد أن أقامت الدولة حظر تجول، في ظل محاولات عبدالمجيد البحث عن ذات.

عادت ذات إلى بيتها وطلبت من عبدالمجيد مسامحتها، أما سهير فأحضرت عقد عمل في الكويت لعبدالمجيد لتحسين أحوالهم المادية وبالفعل وافق عبدالمجيد على السفر وعرض عليه وجدي الاتفاق مع شركة لتوظيف الأموال مع الشيخ الدهشوري لإيداع أمواله والاستفادة بالفائدة وبالفعل سافر عبدالمجيد وأرسل الأموال إلى ذات وعرض الشيخ الدهشوري على ذات أن تقدم لبناتها في مدرسة إسلامية للغات وافقت بعد تحسين دخلهم.

شعرت ذات بالتحرر بعد سفر زوجها وتحسن حالتها المادية ولكن قررت والدتها الإقامة معها للاهتمام بها و ببناتها ولم تعجب ذات بتحكمات والدتها عليها، قررت ذات الاهتمام بنظافة العمارة حيث اتفقت مع السكان عدم رمي القمامة أمام باب الشقة واستجاب سكان العمارة ولكن لفترة مؤقتة ورجع الوضع مثل ما كان عليه.

عاد عبدالمجيد إلى مصر بعد عمله في الكويت للسنوات، وعجز عن السفر مجددًا بعد شن الحرب في الكويت وحاول العودة إلى عمله في البنك لكنه عجز عن ذلك، شعرت ذات وعبدالمجيد بالحسرة بعد ضياع أموالهم في شركة التوظيف والقبض على الدهشوري بعد الاتضاح إنه نصاب؛ وقررت ذات العمل على ماكينة الخياطة مرة أخري، بعد نضوج بنات ذات يتضح لنا أن دعاء ابنة ذات معجبة بهيثم جارها وتنتهي الحلقة بأخبار ذات عبدالحميد إنها حامل.

عرض على عبدالمجيد السفر للعمل في السعودية لكنه رفض، وقرر الدهشوري توزيع منتجات من التي كان يتاجر بها بديل لأموال عملائه، طلب وجدي من عبدالمجيد الاتفاق مع أحد زملائه في البنك لتسهيل عمل قرشي لكنه رفض واعتبر هذا الأمر رشوة.

أنجبت ذات صبي وسط فرحة عبدالحميد، رفضت والدة ذات إجراء سبوع لخوفها من الحسد، تعاني ذات بسبب كثرة المسؤوليات عليها، تم انقاذ أمجد ابن ذات بعد أن تسمم بسبب لبن فاسد وقررت ذات إجراء محضر لأخذ حق ابنها، علمت ذات أن ابنتها دعاء على علاقة حب بهيثم وقررت التدخل، وتنتهي الحلقة بإخبار عبدالحميد ذات أنه عاد إلى العمل في البنك.

وقت زلزال 1992 انهارت العديد من المباني وشُرد العديد من الأشخاص، طلب عصام من وجدي إصدار تصاريح هدم فلل وبناء مكانها مول تجاري ضخم، وتم القبض على وجدي لإصداره بناء غير مرخص تسبب في مقتل الكثيرين وأصدر عليه حكم وقررت سميحة الانفصال عنه بسبب الإجرام الذي سببه، ومن ناحية أخري علم عبدالمجيد أن ابنته دعاء على علاقة بهيثم وطلب من ذات حل الأمر؛ طلبت ذات من هيثم الابتعاد عن دعاء لحين الانتهاء من دراستهما.

تم الإفراج عن وجدي بعد عامين وتهجم على زوجته بالضرب وقررت سميحة الانفصال عنه بشكل نهائي ووقف بجانبها ذات وعائلتها، طلبت ذات من عبدالمجيد أن يدلى بشهادته ضد وجدي لأنه تهجم على سميحة بالضرب، ومن ناحية أخرى طلب فهمي والد هيثم من عبدالمجيد زواج هيثم من دعاء وبالفعل وافقوا وتمت خطبتهما ولكن أراد وجدي الانتقام من عبدالمجيد لشهادته ضده حيث أجريا ضده محضر وتم القبض على عبدالمجيد أثناء خطبة ابنته.

طلبت ذات من سميحة الابتعاد عن عائلتها وبالفعل قررت سميحة العودة إلى وجدي، قررت إبتهال التقديم في معهد سينما لحبها للتصوير لكن رفضت عائلتها وأصرت إبتهال على تنفيذ رغبتها، تم الإفراج عن عبدالمجيد وحزن بعد علمه بفسخ خطبة ابنته، لاحظت والده ذات أن حفيدها أمجد تأخر في التحدث وقررت ذات معالجته عند دكتور تخاطب، طلبت عواطف من ذات الموافقة على خطبة ابنها عماد لدعاء ولكن رفضت دعاء.

وافقت دعاء على الزواج من عماد وعند معرفة هيثم أخبرها أنه يحبها وأنه لا يريد أن تتزوج من غيره وبالفعل رفضت عماد، أما أمجد فتحدث ولكن لم ينطق غير اللغة الأنجليزية وحاولوا عائلته تعليمه اللغة العربية لكنه رفض تحدثها ولم تقبل به أي مدرسة حكومية، أما هيثم فاقنع عائلته مرة أخرى بالزواج من دعاء وبالفعل وافقوا وذهبوا لخطبتها، أخبرت دعاء والدتها أنها ستترك كلية الطب وتدرس في كلية العلوم.

عاد حسن إلى مصر ليحضر حفل زفاف ابنة أخته دعاء وطلبت ذات من هدى وحسن ترك الغربة والعودة إلى مصر ولكن رفض حسن لالتزامه هناك، ومن ناحية أخرى تزوجت دعاء من هيثم وسط فرحة عائلتها وطلبت سميحة من ذات أن تحضر حفل زفاف ابنتها وبالفعل وافقت، يغار رامي على إبتهال لحبه الشديد لها، وتنتهي الحلقة بسفر العائلة إلى الأقصر.

طلبت ذات من عصام أخو صفية تخفيض مصاريف مدرسة أمجد لأنه صاحب المدرسة وعرض عليها أن يعمل عبدالمجيد معه في شركة المقاولات ووافق عبدالمجيد، حدث حادث إرهابي في الأقصر أثناء تواجد حسن وعائلته وقرر ترك مصر لانعدام الأمان فيها والعودة إلى الأمريكي ولكن يلعب القدر لعبته حيث توفي حسن في أحداث 11 سبتمبر وانهارت والدته بعد معرفتها.

عاد سعد إلى مصر للعيش مع عائلته، حزن عبدالمجيد بعد أن أعطي خالد ابن عصام، لأمجد هاتف من أجل مساعدة أمجد له ورفض عبدالمجيد هذا الأمر، بعد نجاح إبتهال في عملها قررت تجديد البيت لإسعاد والدتها، حزنت دعاد بعد معرفتها بحملها لعدم ارتياحها مع هيثم، احتفلت عائلة عبدالمجيد بعيد ميلاد ذات، حزن سعد بسبب انضمام أخيه منصور للجيش الأمريكي ومحاربته للعرب.

أنجبت دعاء فتاة وسط فرحة عائلتها، انفعل سعد بعد معرفته بمحاربة أخيه منصور للعراقيين، تركت إبتهال رامي بعد تأكدها من تغيره نحوها، عاتبت ذات، إبتهال وسعد بسبب سيرهما في المظاهرات، طلب هيثم من دعاء الإبتعاد عن سعد وأختها إبتهال بسبب فكرهم السياسي وطلب منها أيضا ترك عملها والماجستير لتربية عائشة، حاولت ذات إقناع هيثم بالتراجع عن رأيه لكنه رفض، انزعجت إبتهال بسبب تغير هيثم الكلي بسبب فكره الديني.

ترشح وجدي نائب عن دائرته في الغربية، افتتح هيثم شركة سياحة لرحلات الحج والعمرة واقترح على عبدالمجيد وذات السفر للحج، مرضت والده ذات واهتم بها عبدالمجيد، ساعدت إبتهال أخيها أمجد للسفر لرحلة الأقصر مع أصدقائه، تقع لأمجد حادثة في القطار أثناء سفره وكُسرت ساقه.

استقال عبدالمجيد من العمل ولكن لم تتأثر صداقة أمجد مع خالد بالرغم من فساد عصام والده، في ظل محاولات إبتهال السعي وراء أجراء ثورة لقلب نظام الحكم الرئاسي، بعد نضوج أمجد بدأ الاهتمام بالسياسة مثل إبتهال بالرغم من اختلاف آراء أمجد وخالد، بعد معرفة دعاء بحملها للمرة الثانية حزنت بسبب معاملة هيثم لها السيئة وطلبت الطلاق منه، أما ذات تسممت بعد أكلها سمك فاسد.

بعد حادثة تفجير كنيسة القديسين بالإسكندرية قررت دعاء تصوير الوقفة وتم القبض عليها لتصويرها أحد أفراد الشرطة وهو يسحل شخص ما، انهارت ذات بعد تغيب إبتهال وحاول سعد وأمجد البحث عنها عن طريق محامي في إحدى معسكرات الأمن المركزي، تم تعذيب إبتهال في أمن الدولة في ظل محاولات عائلتها البحث عنها، طلب أمجد من عصام والد صديقة خالد المساعدة من أجل معرفة مكان إبتهال ولكن رفض، وتنتهي الحلقة باندلاع ثورة يناير.