هنيه (نورا) تعيش مع عمها الحاج المصرى (عدوى غيث) وزوجته (ناهدسمير) وإبن عمها عواد المصرى (هشام سليم) ويطمع مسعد القصاص (حسين الشربينى) رجل الاعمال الفاسد فى الزواج من هنية، فيطلب من حسان (سامى سرحان) المجرم الخطير الذى يخشاه وعصابته أهل القرية، بأن يتقدم للزواج من هنيه بالضغط على عمها، ثم إحضارها للقاهرة وتطليقها لكى يتزوجها هو بعد شهور العدة، وقد مارس حسان ضغطا على الحاج المصرى بحرق زراعته ثم تسميم مواشيه، مما اضطر النصرى للموافقة على زواج هنيه من حسان، ولكن هنيه رفضت وقد ساندها ابن عمها عواد، فلما اصر العم، قام عواد بتهريب هنيه للقاهرة لتقيم فى شقته هناك وفى الطريق قتل إثنين من الخفراء اعترضوا طريقه،وخوفا من اتهامه بقتلهم اذا هرب عاد هو وترك هنيه تسافر وحدها، وواجه حسان الذى جاء لإتمام الاتفاق، فضربه وعصابته بمساعدة إبن عمه حمدان (صبرى عبد المنعم) ويتوجه للقاهره ويعرض الزواج على ابنة عمه هنيه التى كانت تنتظرعرضه من زمان،وذهبوا للمأذون وعادوا لقضاء شهر العسل حتى صباح اليوم التالى حيث إلتحق عواد بورشة ميكانيكا للسيارات لأنه ميكانيكى شاطر، بينما إلتحقت هنيه بالعمل سكرتيره فى احد الشركات، ويلجأ مسعد القصاص لفهمى (نبيل الشاذلى) احد اهل القريه للتخلص من عواد، والذى يمر على هنيه ويطلب منها ان يوصل عواد بعض الأغراض لأهله بالقرية عندما يسافر لرؤية والده،وعندما حمل عواد القفه قبض عليه البوليس لأن بداخلها مخدرات، وحكم على عواد بالسجن ٥ سنوات،قام فيهم حسان بقتل الحاج المصرى، واستطاع مسعد القصاص خداع عواد بأن هنيه تطلب الطلاق،فقام عواد بتطليقها، بينما عمل القصاص على فصل هنيه من اى عمل تلتحق به، حتى اضطرت للموافقة على الزواج به، من اجل ان تحصل على معلومات وأدلة تدين مسعد فى اعماله المشبوهة، وذلك بعد اتفاقها مع البوليس، وحرض حسان اهل القرية على عدم مساعدة ام عواد حتى اصيبت بالعمى، وخرج عواد من السجن لحسن السير والسلوك وسعى للإنتقام، وحصل على مسدس وسيارة فيات متهالكة وتمكن من القضاء على عصابة حسان، الذى اطلق النار على يديه وقدميه وفقأ عينيه وصدم العمده (عثمان عبد المنعم) بسيارته المتهالكة، وبحث عن المحامى الذى ساومه على طلاق هنيه (فؤاد خليل) وعلم منه ان فهمى خدعه واحضر إمرأة اخرى ادعت انها هنيه، واعطاه عنوان فهمى فذهب إليه وذبحه، وتمكنت هنيه من ابلاغ البوليس بمخالفات مسعد واعماله المشبوهة، وعلم مسعد بما فعلت فأمر رجاله بإحتجاز هنيه ريثما يحضر، لكن عواد وحمدان توصلا لمكان هنيه وقتلوا رجال مسعد، وطاردوا مسعد، وتمكن عواد من قتله، وأوصى حمدان برعاية هنيه، ريثما يسلم نفسه للبوليس ويعود بعد قضاء فترة العقوبة. (نداء الدم)
يطمع رجل الأعمال شوقي في الزواج من سكرتيرته، لكنه يكتشف أنها تحب قريبها عادل ويتفقان على الزواج قريبًا، فيقرر شوقي أن يلفق تهمة لعادل يدخل بسببها السجن ظلمًا.
يطمع رجل الأعمال شوقي في الزواج من سكرتيرته إلا أنها تحب قريبها عادل ويتفقان على الزواج، يلفق شوقي تهمه لعادل يدخل بسببها السجن ظلماً