تحزن حصة لفشل زواجها، ولضياع الفرصة لسنها الكبير، وتترك إيفا - طفلها لمحمد وتهرب، فتطلب نجيبة من شريفة تربية الطفل حتى لا يعلم أبو محمد بزواجه وإنجابه.