مايكل يعود من رحلة تدريبه العسكري إلى المنزل، فيجد أمه الأرملة سوزان تحب شخص يدعى دايفد وقريبًا سيصبح أبًا له، لا تروق الفكرة لمايكل بل يشرع للتحري عن دايفد وسرعان ما يكشف حقائق مربكة عنه.