يجد الطبيب الجديد مالكولم ساير نفسه في جناحٍ يحتوي على العديد من مرضى التخشب، حيث يهلع لرؤيتهم على تلك الحالة التي ظلوا عليها لسنواتٍ دون أي أملٍ في الشفاء. يجد مالكولم عقارًا تجريبيًا يحمل بعض الأمل لهؤلاء البؤساء، ويأخذ الإذن باستخدامه مع أحد المرضى. يستخدم مالكولم العقار مع ليونارد لوي مما يساعده على استعادة وعيه، يجد ليونارد نفسه رجلًا بالغًا حيث أصابته هذه الحالة في مرحلةٍ مبكرةٍ من مراهقته.
تدور اﻷحداث الدرامية عن تناول السيرة الذاتية المستوحاة من شخصية الطبيب (مالكولم ساير) الذي يجد نفسه في جناحٍ يحتوي على العديد من مرضى التخشب; نتيجة مرضهم بإلتهاب الدماغ، يكتشف مالكولم عقارًا تجريبيًا جديدًا يحمل بعض الأمل لهؤلاء البؤساء، و يستخدم العقار مع ليونارد لوي مما يساعده على استعادة وعيه، يجد ليونارد نفسه رجلًا بالغًا حيث أصابته هذه الحالة في مرحلةٍ مبكرةٍ من مراهقته، يتلهف ليونارد للاستمتاع بحياته مجددًا، ولكن الأمور لا تسير كما كان يأمل الجميع.
القصة الدرامية تتناول قصة الطبيب (مالكوم) الذي اخترع علاج لمرضى التهاب الدماغ، وبعدما يجرب العقار مع (ليونارد لوي)، فينجح الدواء معه في بادئ اﻷمر، ولكن اﻷحداث تفاجئ الطبيب بما هو ليس في الحسبان.