في العام 3000، يعثر طاقم مركبة فضائية على السفينة ديميتر، ويكتشفون وجود شريط فيديو يعود لخمسون سنة مضت، والذي يحكي عن تصرفات غريبة حدثت منذ تلقي نعوش من محطة ترانسليفانيا.
الكونت دراكولا يرعب طاقم سفينة فضاء.