بدافع من تجارب طفولته، هذه القصة المرحة جدًا، والمؤثرة لمراهق ينمو وهو الأكبر لثلاثة أطفال في بروكلين، نيويورك، في عام 1982. وينتقل كريس مع عائلته من هذه المشاريع إلى حي بيد ستيوي.
يخوض (كريس) مغامرات جديدة رفقة عائلته، ويحاول جاهدًا التغلب على خجله، بينما تتعرض شاحنة الأب (يوليوس) للسرقة، مما يدفع الأم (روشيل) للانضمام إلى مجموعة للمراقبة والكشف عن السرقات لكن بدلًا من ذلك، ينتهي بها الأمر في منافسة مع جارتها الجديدة (لويز).
عندما ينضم كريس إلى مدرسة جديدة ويبدأ هناك صفه الثامن في الدراسة، يكتشف أنه ليس صاحب البشرة السوداء الوحيد بالفصل، ولكنه سرعان ما يقع في المتاعب من جديد.
يبلغ (كريس) عامه الثالث عشر وينتقل مع عائلته من المشروع السكني الحكومي إلى حي (بيد ستاي) والذي يلاقي فيه العديد من الصدامات والمشاكل خاصة بعد التحاقه بمدرسة للبيض من أجل حرص والديه على تعليم أفضل له، وعلى الرغم من هذا كله إلا أنه يفشل في تكوين صداقات في المدرسة والحي.