تدور أحداث الفيلم في إطار كوميدي حول مغامرات أحد عملاء المخابرات البريطانية، حينما يصبح هو العميل الوحيد للمخابرات البريطانية بعد الهجوم الذي تم شنه على مكتب المخابرات، وليتولى مهمة إفشال مخطط سرقة التاج الملكي، فهل سينجح؟.
جوني إنجليش ضابط مخابرات مرشح للقيام بخدمة سرية لصاحب الجلالة الصيني، لمنع مجموعة من القتلة الدوليين من محاولة اغتياله، حيث يريدوا إحداث فوضى في العالم، ليعود (جوني) إلى العمل مرة أخرى، لقدرته على تحمل مثل تلك المسئولية، ربما يكون اختيار رجال المخابرات ل(جونى) ليس سهلًا، ولكنه ﻻ يعرف الفشل أبدًا.
تدور أحداث الفيلم عقب هجمة إلكترونية تتسبب في كشف هوية عملاء سريين ناشطين على بريطانيا، يُجبر العميل جوني إنجليش على التراجع عن تقاعده في سبيل الكشف عن مقرصن الحواسيب والعقل المدبر وراء هذه الهجمة الالكترونية.