تكتشف الكاتبة أليسون أثناء قضاء عطلتها في جزر الآزور، أن والدتها جلوريا عميلة سرية تعمل لحساب وكالة المخابرات المركزية منذ فترة طويلة. في بداية الأمر تصدم أليسون، لكنها تدرك الأمر بعد أن تتعرض هي ووالدتها للإختطاف على يد أحدهم، للبحث عن الجمرة الخبيثة المخبأة في تمثال قديم.