في جو من الرعب الممزوج بالإثارة والتشويق تدور أحداث الفيلم ، عندما يغزو مصاصو الدماء بلدة صغيرة ، يعود الروائي الشاب (بين ميريسير) إلى البلدة الصغيرة (سالم) مسقط رأسه ، يفاجأ بالسلوك الغريب لأهالي بلدته ، وأنه سلوك أقرب إلى مصاصي الدماء ، ويعتقد أن السبب في هذا السلوك هو بيت (مارستن) القائم على أطراف المدينة ، فيحاول استكشاف الأمر .