يتزوج أبو غانم من ماريتا، ويعترف طارق بحبه لفوزية، في الوقت الذي يتقرب فيه لبثينة، وترفض أم أحمد زواج ابنها من فوزية، وتبتز غدير - فيصل مقابل عدم إخبار زوجته بعلاقتهما.