يقرر أحمد ترك منزل فيصل ويخبر والده برغبته في الزواج من فوزية، ويتشاجر زوج غنيمة معها لإهمالها للمنزل وأولادها، ويطلب فيصل من أريج تقليل مقابلاتهما حتى تهدأ الأمور.