يخبر طارق - أمه برغبته في الزواج من نوف، وتعود غنيمة لزوجها، ويخبر أبو غانم أولاده بتقسيم منزله عليهم ووضع حق لماريتا وابنها، وتضع فوزية طفلها من أحمد.