تدور أحداث هذا الفيلم حول امرأة شابة توفي زوجها، واضطرت إلى إعالة نفسها، ولكنها عندما تدخل في خلاف مع مربي الماشية تحاول البحث عن مصدر رزق آخر لها، ثم تبدأ في البحث عن حقوق المرأة، وتقوم بتنظيم...اقرأ المزيد مظاهرات نسائية محلية تطالب بحق المرأة في الاقتراع، وفي اختيار ممثلة للشعب في كافة المحافل السياسية.
تدور أحداث هذا الفيلم حول امرأة شابة توفي زوجها، واضطرت إلى إعالة نفسها، ولكنها عندما تدخل في خلاف مع مربي الماشية تحاول البحث عن مصدر رزق آخر لها، ثم تبدأ في البحث عن حقوق المرأة،...اقرأ المزيد وتقوم بتنظيم مظاهرات نسائية محلية تطالب بحق المرأة في الاقتراع، وفي اختيار ممثلة للشعب في كافة المحافل السياسية.
المزيدجوسى مينيك (Doris Day)، فقدت زوجها ويت مينيك (Robert Lowery)، وأصبحت أرملة مسئولة عن نفسها، وعن إبنها المراهق لوثر مينيك (Teddy Quinn)، وعلى الرغم من ان معظم الناس، بما فيهم جوسى...اقرأ المزيد نفسها، كانوا يعتقدون ان ويت مينيك لم يكن رجلا لطيفا، وبعضهم يعتقد ان جوسى قد قتلته، إلا ان الشغل الشاغل الآن لجوسى هو رعاية ابنها لوثر. ولكن والد زوجها المتوفى ألفيوس مينيك (Paul Fix)، استطاع ان يحصل على حضانة حفيده لوثر، لأنه يعتقد ان جوسى غير قادرة على تحمل أعباء رعاية ابنها الآن. ولكن معظم الناس المقربين من جوسى، بما فيهم صديقها جيسون ميريديث (Peter Graves)، يرون ان مكان المرأة هو البيت تكدح داخله، وتظل خانعة للرجل. لكن جوسى ذهبت الى مزرعة الماشية التى كانت تمتلكها مع زوجها المتوفى وأهملت مبانيها، وأرادت إحيائها مرة اخرى، مع استبدال الماشية بالأغنام، مما عرضها لحرب من مربى الماشية بأراضى وايمونج، وخصوصا جارها آرك أوجدن (George Kennedy) ولكن كل مايهم جوسى ان تتحسن أحوالها كى تتمكن من استعادة حضانة إبنها لوثر، كما ترى ان المرأة من حقها العمل كعضو مؤثر فى المجتمع، ويجب ان يكون لها حق التصويت، والترشح ليكون لها حق تقرير مصير أراضى وايمونج، وحرضت نساء المنطقة للتجمع فى تنظيم مضاد، مما اثار عليها السياسين الذين يريدون ان يجعلوا وايمونج الولاية رقم ٤٤. (The Ballad of Josie)
المزيد