يستيقظ كلا من مناحي ودنحي ويجدان انفسهما وقد عاد بهما الزمن للوراء، وأصبحا في زمن الأندلس بمدينة غرناطة، ويشك الأمير في أمرهما ويظن أنهما جاسوسان، ويأمر بحبسهما.