تفاجأ سلمى بأختفاء مجوهراتها فتشك بسرقة وليد لها، وتستعين سلمى بالمفتش أبو العنين ليراقب وليد، ويعترف الشناوى لوليد بتجنيد والدته لها ليراقبه.