بادىء ذى بدء ....رحم الله الفنانة ميرنا المهندس وكل موتى المسلمين منذ بداية الفيلم ويلاحظ المشاهد ان جو التصوير والقصة مستهلكة جدا جدا منذ فترة ليست ببعيدة القصة مكررة ولكن بقالب مختلف حيث يشعر المتابع الجيد انه جزء جديد من البار او البرنسيسة او ركلام وكل العاملين بالفيلم من فنانين اثبتوا وللمرة المليون انهم لا يسعوا لتقديم عمل فنى يزيد من خبراتهم ورصيدهم انما يسعون للسبوبة والمال وهذا يبدو واضحا فى وجود الفنان محمد نجاتى بما له من حضور مميز ورصيد جيد حيث لم يقدم هذا العمل له اى جديد والفنانة...اقرأ المزيد ريم البارودى التى يشعر المشاهد فى كل عمل لها انها مقتحمة العمل عنوة اكثر ما يلفت نظر المشاهد هى الموسيقي التصويرية الجيدة الى حد ما واغانى الفنان الحاضر الغائب محمد محى ولكن للاسف لم يزيد من جودة الفيلم النجوم الكبار هم الحسنة الوحيدة للفيلم حيث كانوا بمثابة دعامات له ولكن ايضا للاسف لم يزيدوا من ثقل الفيلم الفيلم بالمجمل لا يستحق المشاهدة