تكتشف ابنة داود تأييد والدها للحركة الصهيونية وتعاونه مع الإنجليز في إعادة اليهود إلى فلسطين لإقامة دولة إسرائيل، ويمرض أبو سعيد ويُنقل إلى المستشفى.