يطلب خميس من أولاده تقسيم الأعمال المنزلية عليهم لمرض سعاد، وينقلها إلى المستشفى وهناك تتفق سعاد مع الطبيب على الادعاء كذبا بضرورة بقائها بالمستشفى حتى تكتشف اهتماهم بها.