تواصلت ياسمين مع هبة وطلبت لقائها، وأخبرتها هبة بأن علي غادر القاهرة، وتم كتب كتاب هبة وعلي، وأخفت هبة الأمر عن علي، وأرسلت هبة عنوان ياسمين لربيع، وعاد عادل لعمله.