رفض ربيع خطبة باسم وإنچي، وسافر معتصم إلى لبنان والتقى بلارا وياسمين، وذهب علي والتقي بوالدة حاتم ليقنعها بإعادة حاتم لسارة، وأخبر معتصم - ياسمين بزواج علي من هبة.