طلب ربيع من فادي السفر إلى سوريا، فذهب فادي لزيارة لارا، فتتبعه رجال ربيع وأبلغوا ربيع أن لارا على قيد الحياة، وأن علي وياسمين موجودين بمنزل فادي بلبنان.