طلب ربيع من عادل قتل علي مقابل تهريبه، فأصاب عادل - علي، فأخبرت ياسمين- ربيع أن علي هو ابنه، ونقل علي للمستشفى وتوفى بين يدي ربيع، وانضم الجميع للشباب بميدان التحرير ونجحت الثورة.