يفاجأ فهد بزيارة ابن مبارك له ويهدده في حالة عدم انسحابه من السوق بفصح أمره بقتل والده، في حين يستاء ناصر من رد فعل أريام حول سفره للعلاج وعدم اهتمامها بالأمر.