اتضح أن الخاطفين يكررون الأمر كلما أرادوا شيئاً من الحكومة، واستطاع شافع أن يخدعهم فأطلقوا سراحهم، واستقر محمود معهم ببورسعيد وتسلم العمل مع شافع.