يعقد قران عبده وصفاء وتحضر عزة الزفاف وتخبر صفاء بأنها زوجة عبده، بينما يعقد قران رانيا وينهار حمزة حزنًا، يتشاجر عبده مع عزة وتجبره محروسة على تطليقها، وتخبيء عزة على عبده خبر حملها.