يتم الإفراج عن حامد، ويتم هدم منزله، وينصاع حامد وشافكي لنصيحة عرفة للخروج من البلد اتقاءً لشر العمدة، وتأمر الشرطة بمراقبة حامد، ويذهب حامد لنجع حمادي فيعمل مع المعلم قناوي.