تتشاجر سلوى مع زوجها وتترك المنزل، وتنقل للمستشفى في حالة وضع، في حين تضطر ليلى لخداع زوجها بأنها ما زالت حامل حتى لا يطلقها، وتتوجه بشاير إلى سعاد ووالدها حتى تطلب مبلغ من المال.