ينقل جمعة ووالده حمارهما أبو صابر للمستشفى، ويخرج الحمار فيستكمل جمعة وعلولي عملهما بجمع الأغراض القديمة فتشتبه فيهما الشرطة بتلغيم الحمار لتنفيذ عمل إرهابي، ليكتشفوا في النهاية أن البلاغ خاطئ.