تغضب هيا من عدم حضور صديقاتها لما ونجلا والجازية للجامعة، وتركهن للدراسة، وتفاجأ لما بتهجم مصعب عليها، فتطلب نجلا من سائقها تتبعه وتلقينه درسًا لا ينساه.
يتهجم مصعب على لما في المنزل، فيضطر ناصر للتصدي له، ويطلق مصعب النار عليه.
تعترض هيا على لعب نجلا لكرة القدم، ويُعجب نواف بهيا، في حين يحاول صديق مصعب الوصول إلى لما وتهديدها.
تتشاجر أريج مع هيا لرجعيتها وعدم مواكبتها للعصر في تصرفاتها، وتصر نجلا على قيادة السيارة ويلحق بها مجموعة من الشباب، والشرطة.
يتشاجر إبراهيم مع شقيقته هيا ويمنعها من الخروج من المنزل، وتحاول نجلاء وصديقاتها إقناع والدتها بالعفو عنها وعدم منعها من الجامعة.
تسخر صديقات هيا من إبراهيم ويخترقن حسابه على السوشيال ميديا، ويهددهنه بنشر فضائح له إذا لم يبتعد عن هيا، وتقترح نجلا على لما تغيير رقم هاتفها حتى لا يتصل بها مصعب.
تضطر أريج لارتداء نقاب الوجه حتى تتمكن من الغناء في الأفراح والحفلات، وتقترح أم نواف على ابنها الزواج من ابنة خالته نورة.
تحث نجلا - البنات على مساندة لما في مشكلتها مع مصعب، وتخبرهن داليا بمداهمة أمها للملحق ومحاولة إبعادها عن المكان، ويحاول نواف الاعتراف لهيا بحبه.
تعترض هيفا على رغبة داليا في الاستعانة بقارئة الفنجان لمعرفة مصيرهن ومستقبلهن، وترفض أم نواف زواجه من هيا للفارق الاجتماعي بينهما، وتخبر لما - البنات بإجبار والدتها لها على الزواج من نايف.
يستبد الخوف بهيا عندما تصدق قارئة الفنجان في كلامها، ويشهر بنات الجامعة بأريج لغنائها في الأفراح والحفلات، وتقابل لما - نايف، وتستاء من غروره الزائد.
تستاء أم إبراهيم من زواج ابنها من اللبنانية مايا دون علمها، وتصر لما على عدم إتمام زواجها من نايف، ولكن توافق على إعطاءه فرصة للتقرب منها.
تستعد البنات للسفر إلى البحرين، ويطلبن من هيا السفر معهن، وينعزل نواف عن عائلته، حتى يجبر أمه على الموافقة على الزواج من هيا، وهكذا أم لما تجبرها على الإسراع في إتمام خطبتها لنايف.
تشتعل المشاحنات بين أم هيا ومايا، وتطلب لما من نايف إقناع والدتها بتأجيل خطوبتهما فترة من الوقت، ويضرب نصر - شقيقته أريج لغنائها وتنقل إلى المستشفى.
تتشاجر نجلا مع نصر وتبلغ الشرطة عنه، وتعترض على علاقة لما بركان صديق مصعب، وتطلب منها قطع علاقتها به.
توافق أم هيا على اصطحابها والسفر مع صديقاتها، وتغضب من قيادة نجلا للسيارة، وتحاول هيا منعها من القيادة.
يطلب إبراهيم من زوجته عدم الخروج بملابسها المتبرجة، ويحاول زين إقناع صديقه نواف بصرف النظر عن الارتباط بهيا، وتفاجأ أم هيا بزواج زوجها من أخرى.
تخاف لما من إرسال ركان صورها لنايف، وتستاء هيا من خلع والدتها للحجاب كرد فعل على زواج والدها من أخرى، في حين تقرر أم نواف مقابلة هيا وإبعادها عن ابنها.
تتفق البنات على كتابة مخاوفهن من كل شيء ومحاولة وضع حل له، وتشجع هيا - والدتها لتعيش حياتها بعد زواج والدها من أخرى.
يطلق أبو هيا - والدتها، وتنقل الأخيرة إلى المستشفى بعد طردها من المنزل أمام زوجته الثانية.
تقترح البنات على هيا رفع قضية على والدها لدفع تعويض لوالدتها، وتطلب مايا من إبراهيم نقل ملكية المنزل باسمها.
يمنع نواف - أمه من إيذاء هيا، وتوافق الأخيرة على إقامة مشروع مع صديقاتها لإقامة الحفلات.
تفاجأ هيا بسرقة مايا لفكرة مشروعها الجديد وتقديمه باسمها، فتطلب الجازية من نواف مساعدة هيا في الأمر، وتقترح هيا قيام أم نواف بتوزيع منتجات الجمعيات الخيرية بنفسها.
تشارك البنات في توزيع المنتجات الخيرية على المحتاجين، ويقابل نواف - هيا ويعترف لها بحبه، ويطلب منها الزواج، ولكن تخطبها والدتها لابن خالها عبدالمحسن.
تستاء لما من الوضع المتدني للفقراء في الجمعية الخيرية، وتسعى لمساعدتهم، في الوقت ذاته يفكر نواف في السفر للخارج يأسًا من عدم موافقة أمه على زواجه من هيا.
تخبر أم إبراهيم - طليقها بنقل ابنه ملكية المنزل لزوجته مايا، وترفض البنات زواج أريج من أحد الأثرياء زواج مسيار.
تتسبب أم إبراهيم في وقوع مشكلة بين مايا وإبراهيم لتسجيله المنزل باسمها، وتشتكي لما لصديقاتها من تغيب والدها الدائم عن المنزل، وشعور أمها بالوحدة.
تحتفل البنات بعيد ميلاد لما حتى يساعدنها على الخروج من حالتها النفسية السيئة، وتفوز هيا بالجائزة الأولى في جامعتها، ولكن يرفض شقيقها مشاركتها في مؤتمر الجامعة.
تحاول لما إقناع والدتها بطلب الطلاق حتى تعيش حياتها، وترفض أريج الارتباط بغانم، ويتقدم عبدالعزيز للزواج من الجازية.
تخبر مايا - هيا برفضها اﻹنجاب من إبراهيم، بينما تكتشف الجازية عقم عبدالعزيز، ويسعى نواف لإقناعها بعدم الزواج منه.
يوافق إبراهيم على زواج هيا من نواف، وتقرر البنات الخمس حرق كل مذاكرتهن حتى يتخلصن من كل الماضي الأليم.