دوم يعمل في الفترة الليلية بأحد الفنادق الصغيرة بالقرب من الميناء البحري الصناعي في لوهافر. وبإحدى الليالي تصل امرأة تدعى فيونا ومعها حقائبها وتخبر دوم أنها حورية ويمكن أن تحقق له ثلاث رغبات، وبالفعل تحقق له أمنيتان وتختفي في ظروف غامضة، حينذاك لم يجد دوم أمامه سبيلًا سوى البحث عنها.