تعيش الأم حياة هادئة ومستقرة برفقة ابنها الوحيد البالغ من العمر ثمانية وعشرين عامًا، إلى أن تموت فتاة في جريمة قتل وحشية، ويجد الابن نفسه متهمًا بقتلها.